
وبات الترقب والانتظار سيد الموقف، حيث أضحى الشغل الشاغل لمناقشات المهتمين بالحقل السياسي الحريزي هذا الموضوع، وأضحت “براريد الشاي” بالمقاهي محور حلقات دسمة، تتناول احتمالات من قد يشكل موضوع مساطر العزل، بعد عزم وزارة السيادة في شخص لفتيت، على تجفيف الحقل السياسي ممن قد يشكلون موضوع متابعات قضائية، ومن لم يصرحوا بممتلكاتهم بعد إجراء الاستحقاقات الانتخابية.
وزادت تصريحات زينب العدوي بقبة البرلمان، وعزمها على إحالة ملفات على الوكيل العام بمحكمة جرائم الأموال الطين بلة، وفاقمت من تخوفات عديدين من أن تطالهم مساطر المساءلة.
وتفاقم الوضع، بعد الإعلان عن عزل رؤساء جماعات من قبيل ياسين الراضي…، حيث تسود موجة من القلق والترقب ليبقى العنوان المسيطر على المشهد السياسي الحريزي”وااا الخلعة طلقي مني”.
المصدر : https://www.safinow.com/?p=17943
عذراً التعليقات مغلقة