
الحادث، فتح الباب واسعًا أمام تساؤلات مشروعة حول أسباب الغرق وغياب تدابير السلامة بالموقع، خصوصًا أن الصهاريج المائية المفتوحة تشكل خطرًا دائمًا في عدد من المناطق القروية، دون وجود حواجز حماية أو لوحات تحذيرية واضحة.
وقد تم فتح تحقيق من طرف الجهات المختصة لتحديد ظروف وملابسات هذا الحادث الأليم، الذي أعاد إلى الواجهة إشكالية ضعف البنية التحتية وغياب مرافق ترفيهية آمنة للشباب، ما يدفع البعض إلى ارتياد مثل هذه المنشآت الفلاحية في لحظات استجمام تتحول في كثير من الأحيان إلى مآسٍ إنسانية.

المصدر : https://www.safinow.com/?p=21559
عذراً التعليقات مغلقة