
وأشار مصدر مطلع أن لجنة حلت بالمؤسسة، وبعد افتحاص مالية المؤسسة، وقفت على اختلالات مالية.. حملت المدير مسؤوليتها، باعتباره الآمر بالصرف والمسؤول على مراقبة كيفية صرف السيولة المالية للمؤسسة التربوي. .حيث تتمثل اختلالات التدبير المالي للمؤسسة في صرف مبالغ مهمة في غير محلها، بطريقة اعتبرتها لجن المراقبة عمليات خارج الضوابط المسطرية المنصوص عليها..
وأضاف المصدر ذاته: إن المدير وقع ضحية حسن النية، والثقة الزائدة في مقتصد المؤسسة، الذي استغل الوضع لصالحه، بتلاعباته في مالية المؤسسة، ولم يكن يتوقع أن الأمور ستأخذ هذا المجرى وتصل الى ما وصلت إلي اليوم…
المصدر : https://www.safinow.com/?p=5246